The Fact About شريك حياتك That No One Is Suggesting

وكانت الرابعة وهي ربيبة الوزير عبد الله تسكن في دارها. وهي أحبهن إليّ.

وَمَا كُلُّ مَنْ يَهْوَى يَعِفُّ إِذَا خَلَا / عَفَافِي وَيُرْضِي ٱلْحِبَّ وَٱلْخَيْلُ تَلْتَقِي

تعود القصيدة للشاعر محمود بن سعود الحليبي، وهو د. محمود بن سعود بن عبد العزيز بن محمد الحليبي، شاعر سعودي، من مواليد مدينة الهفوف في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، درس الابتدائية بمدارس مختلفة في الهفوف ، ثم التحق بالمعهد العلمي بالأحساء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لدراسة المتوسطة والثانوية، تخرج من قسم اللغة العربية بكلية الشريعة بالأحساء التابعة للجامعة نفسها، ويقول في قصيدته:

عندما أهدي حبيبي أحرفي أجدها لا تعطي معنى مثل الّذي في وجداني لأن الذي في وجداني أكثر بكثير.

يا سيدي الحب مو كله فرح لا بدّ من لحظة عتب، ولحظة زعل، لحظة نوصل للرحيل، وبلحظة الشوق العظيم نرجع نبدأ من جديد.

يضيق قلبي، عندما أتلفت حولي ولا أجدك، وأحتاجك ولا أبصرك وأموت آلاف المرات عندما أرى طيفك ولا أراك.

معشوقتي.. اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. إني أحمل في داخلي كلّ متناقضات العالم من أمل ويأس وفرح وحزن وسعادة وشقاء فأنا سعيد بحبّك، شقي لبعدك، لقد انتشلتني من عالم الخيال الذي أنا فيه، فإذا بحصان حبّك ينقلني من عالم الأرض إلى جنة السعادة التي تظللها سماء حبّك الطاهر، حبيبتي إني لا أخفيك بأنّ قلبي كان صحراء قاحلة، ولكن عندما أحببتك تحوّلت تلك الصحراء القاحلة إلى جنة غناء يرويها حبّك ويرعاها طيفك.

كيف لا أحبك أكثر من نفسي وكل نبضة من نبضات قلبي تخفق باسمك.

وحين يسألوني عنك سأقول سعادة دخلت حياتي ولا أريد أن تزول.

تتمثل العلامات الداخليّة للحب بالإحاسيس والمشاعر المُضطربة، والعميقة، والصادقة التي يُكنّها المرء لحبيبه، وأبرزها ما يأتي:[٧]

أحببتها وحبها قد تملّكني.. فأصبحت لديها رهناً ولقلبها سجيناً ملك يديه حب وحيد.

لأن الانسان إذ يفقد جوهرة الحب اللامعة لا يتصوّر أنه سيسعد بالعثور عليها مرة أخرى.

لا تسألني عن الندى فلن يكون أرق من صوتك، ولا تسألني عن وطني فقد أقمته بين يديك، ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحببتك.

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *